خبير الاعشاب والتغذية العلاجية 00962779839388

تعديل

الجمعة، 27 يوليو 2018

الرمد الحبيبي

الرمد الحبيبي
كيف تعالج رمد العين - موضوع
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

الرمد الحبيبي هو عدوى بكتيرية تؤثر في العينين. وهو مرض معدٍ، حيث ينتشر من خلال تلامس العينين والجفون وإفرازات الأنف أو الحلق لدى المصابين. ويمكن أيضًا أن تنتقل عن طريق إمساك العناصر التي تحتوي على العدوى، مثل المناديل.

في البداية، قد يسبب الرمد الحبيبي حكة خفيفة وتهيجًا في العينين والجفون. وقد تلاحظ تورم الجفنين وإفرازات من العينين تحتوي على صديد. يمكن أن يؤدي عدم تلقي العلاج للرمد الحبيبي إلى الإصابة بالعمى.


إن الرمد الحبيبي هو السبب الرئيسي للإصابة بالعمى في جميع أنحاء العالم على الرغم من إمكانية الوقاية منه. وتُشير تقديرات منظمة الصحة العالمية (WHO) إلى أن هناك 6 ملايين شخص قد أصيبوا بالعمى بسبب الرمد الحبيبي. تحدث معظم حالات العمى بسبب الرمد الحبيبي في المناطق الفقيرة في أفريقيا. ومن بين الأطفال دون سن الخامسة، يمكن أن يصل انتشار الرمد الحبيبي النشط إلى 60 في المائة أو أكثر.

قد يساعد العلاج المبكر في الوقاية من مضاعفات الرمد الحبيبي.

الأعراض
عادة ما تؤثر علامات الرمد الحبيبي وأعراضه في كلتا العينين وقد تتضمن:

حكة خفيفة وتهيجًا في العينين والجفون
إفرازات من العيون تحتوي على مخاط أو صديد
تورم الجفون

حساسية الضوء (التحسس للضوء)
ألم العين
يكون الأطفال الصغار عرضة بشكل خاص للإصابة بالعدوى. لكن المرض يتقدم ببطء وقد لا تظهر الأعراض الأكثر إيلامًا حتى سن البلوغ.

لقد حددت منظمة الصحة العالمية خمس مراحل لتطور مرض الرمد الحبيبي، وهي:

الالتهاب — الحبيبي. تكون العدوى لا تزال في بداياتها في هذه المرحلة. وفيها، توجد خمس أو أكثر من الحبيبات، وهي بثور صغيرة تحتوي على الخلايا الليمفاوية التي تعد من أنواع خلايا الدم البيضاء، يمكن رؤيتها بالتكبير على السطح الداخلي للجفن العلوي (الملتحمة).
الالتهاب — شديد. في هذه المرحلة، تكون العين مصابة بالعدوى الشديدة كما تصاب بالتهيج مع زيادة سُمك الجفن العلوي أو تورمه.
تندب جفن العين. يؤدي تكرار العدوى إلى تكوّن ندبات على السطح الداخلي للجفن. وغالبًا ما تظهر الندبات على شكل خطوط بيضاء عند فحصها بالتكبير. كذلك، قد يصبح الجفن مشوهًا وربما يلتف للداخل (الشتر الداخلي).
نمو الرموش للداخل (شعرة العين) يستمر تشوه بطانة جفن العين الداخلية المصابة بندبات مما يتسبب في التفاف الرموش للداخل بما يؤدي إلى احتكاكها وخدشها للسطح الخارجي الشفاف للعين (القرنية).
تغيم القرنية. تتعرض القرنية للإصابة بالعدوى نتيجة الالتهاب الذي يظهر عادةً تحت الجفن العلوي. ويؤدي الالتهاب المستمر الذي يزيد حدته الاحتكاك الناتج عن التفاف الرموش للداخل إلى تغيم القرنية.
تكون كل علامات الرمد الحبيبي أكثر حدة في الجفن العلوي عنها في الجفن السفلي. ومع تفاقم حالة الندبات، قد يظهر في الجفن العلوي خط سميك.


بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يُصاب بالعدوى النسيج الغدي الدهني الموجود في الجفون، بما في ذلك الغدد المنتجة للدموع (الغدد الدمعية). وقد يؤدي هذا إلى جفاف شديد، مما يزيد من تفاقم حدة المشكلة.

متى تزور الطبيب
اتصل بطبيبك إذا كنت تعاني أنت أو طفلك حكة في العينين أو تهيجها أو خروج إفرازات منهما، وخاصة إذا كنت تعيش في منطقة ينتشر فيها الرمد الحبيبي أو سافرت مؤخرًا إليها. يُعد الرمد الحبيبي من الحالات المرضية المعدية. لذا يجب معالجته في أقرب وقت ممكن للوقاية من الإصابة بالمزيد من حالات العدوى.

الأسباب
يحدث الرمد الحبيبي بسبب أنواع فرعية من المتدثرة الحثرية، وهي بكتيريا يمكنها أن تسبب أيضًا عدوى المتدثرة المنقولة جنسيًا.

ينتشر الرمد الحبيبي عبر ملامسة إفرازات عيني شخص مصاب أو أنفه. يمكن أن تكون اليدان، والملابس، والمناشف والحشرات مسارات لنقل العدوى. في الدول النامية، تعد الذبابات الماصة أيضًا إحدى وسائل انتقال العدوى.

عوامل الخطر
تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالرمد الحبيبي ما يلي:

الفقر. يعتبر الرمد الحبيبي بصفة أساسية مرض الفئات السكانية التي تعاني الفقر المدقع في الدول النامية.
أمراض التكدس المعيشي. يعتبر الأشخاص الذين يعيشون على اتصال وثيق هم أكثر عرضة لانتشار العدوى.
سوء المرافق الصحية. تساعد أمراض سوء المرافق الصحية وانعدام النظافة في انتشار المرض.

العمر. في المناطق التي ينشط فيها المرض، يكون أكثر شيوعًا بين الأطفال الذين يتراوح أعمارهم من 4 إلى 6 سنوات.
الجنس. في بعض المناطق، يكون معدل إصابة المرأة بالمرض أعلى بنسبة تتراوح بين مرتين إلى ستة مرات من الرجال.
الذباب. قد يكون الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي تعاني من مشاكل في التحكم في أعداد الذباب أكثر عرضة للعدوى.
نقص المراحيض. لدى السكان الذين لا يستطيعون الوصول إلى المراحيض العاملة — نوع من المراحيض العمومية — نسبة أعلى من الإصابة بالمرض.
المضاعفات
يتم علاج نوبة الإصابة بالرمد الجيبي الناجمة عن المتدثرة الحثرية بسهولة مع الاكتشاف المبكر واستخدام المضادات الحيوية. قد تؤدي العدوى المتكررة أو الثانوية إلى مضاعفات، بما في ذلك:

تندب الجهة الداخلية من جفن العين
تشوهات بجفن العين، مثل جفن عين منثنٍ للداخل (شتر داخلي) أو رموش تنمو داخل العين (انحراف الأهداب)
تندب بالقرنية أو رؤية غائمة
فقدان بصر جزئي أو كلي
الوقاية
إذا تمت معالجتك من عدوى الرمد الحبيبي من قبل عن طريق المضادات الحيوية أو الجراحة، فهناك دائمًا خطر الإصابة بالعدوى مجددًا. لحمايتك وسلامة الآخرين، تأكد أن أفراد العائلة أو الآخرين الذين تعيش معهم، قد خضعوا للفحوص وتمت معالجتهم من عدوى الرمد الحبيبي، إذا لزم الأمر.

قد تحدث الإصابة بعدوى الرمد الحبيبي في جميع أنحاء العالم ولكنها أكثر شيوعًا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والدول الأفريقية جنوب الصحراء الكبرى ومناطق جنوب آسيا والصين. عند تواجدك في الأماكن التي تنتشر بها عدوى الرمد الحبيبي، يجب عليك إيلاء عناية فائقة بالالتزام بالممارسات الصحية الجيدة، التي قد تساعد على الوقاية من العدوى.


تتضمن الممارسات الصحية المناسبة:

غسل الوجه واليدين. إبقاء الوجوه نظيفة قد يكسر دورة تكرر الإصابة بالعدوى.
مكافحة الذباب. يمكن أن يساعد تقليل أعداد الذباب في القضاء على مصدر رئيسي لنقل العدوى.
إدارة النفايات بطريقة صحيحة. يمكن أن يؤدي التخلص من النفايات الحيوانية والبشرية بشكل صحيح إلى تقليل البيئات الخصبة لتكاثر الذباب.
إمكانية الوصول إلى المياه بطريقة مُحسنة. يمكن أن يساعد وجود مصدر للمياه النظيفة في مكان قريب على تحسين الأوضاع الصحية.
لا يتوفر لقاح لعدوى الرمد الحبيبي، لكن يمكن الوقاية منها. وضعت منظمة الصحة العالمية (WHO) استراتيجية للوقاية من عدوى الرمد الحبيبي، بهدف القضاء عليها بحلول عام 2020. وتتضمن الاستراتيجية التي يطلق عليها SAFE (اختصارًا للجراحة والمضادات الحيوية ونظافة الوجه والتحسينات البيئية) ما يلي:

الجراحة لمعالجة الأشكال المتقدمة من عدوى الرمد الحبيبي
المضادات الحيوية لعلاج العدوى والوقاية منها
نظافة الوجه
التحسينات البيئية، خاصة في المياه والمرافق الصحية ومكافحة الذباب
















الثلاثاء، 24 يوليو 2018

التهاب جفني العين


التهاب جفني العين هو التهاب يُصيب الجفون. عادة ما يصيب التهاب جفني العين جزءًا من الجفن حيث منبت الرموش ويؤثر في كلا الجفنين.
يحدث التهاب جفني العين عادة عندما تنسد الغدد الزهمية الصغيرة التي تقع بالقرب من قاعدة الرموش. وهذا يؤدي إلى تهيج العين واحمرارها. يمكن أن يتسبب العديد من الأمراض والحالات في التهاب جفني العين.
عادة ما يكون التهاب جفني العين مرضًا مزمنًا يصعب علاجه. يمكن أن يكون التهاب جفني العين مزعجًا وقد يكون شكله غير مرضٍ. ولكن عادة لا يسبب التهاب جفني العين أي تلف دائم لبصرك، كما أنه غير معدٍ.

الأعراض

تتضمن أعراض التهاب جفني العين وعلاماته:
  • عيون دامعة
  • عيون حمراء
  • إحساسًا بالجفاف، أو الحرقة أو اللسع في العينين
  • أن يبدو الجفنان دهنيين
  • حكة في الجفون
  • احمرار وتورم الجفون
  • تقشر الجلد المحيط بالعينين
  • القشور العالقة بالرموش عند الاستيقاظ
  • التصاق جفن العين
  • زيادة معدل الرمش
  • حساسية للضوء
  • النمو غير الطبيعي للرموش (سوء اتجاه الرموش)
  • فقدان الرموش

متى تزور الطبيب

إن أصبت بأعراض التهاب جفني العين وعلاماته دون أن يبدو أنها تتحسن رغم النظافة الجيدة —التنظيف المنتظم للمنطقة المصابة والعناية بها — فحدد موعدًا مع طبيبك.
الأسباب
إن السبب الدقيق وراء الإصابة بالتهاب جفني العين يعد غير معروف. قد يكون ذلك مرتبطًا بعامل أو أكثر، بما في ذلك:
  • التهاب الجلد المثي — قشرة فروة الرأس والحاجبين
  • عدوى بكتيرية
  • انسداد أو خلل الغدد الزهمية في الجفنين
  • العد الوردي — حالة جلدية تتسم باحمرار الوجه
  • الحساسيات، بما في ذلك ردود الفعل التحسسية تجاه أدوية العين، أو محاليل العدسات اللاصقة أو مستحضرات التجميل الخاصة بالعين
  • قمل أو عثة الرموش

المضاعفات

إذا كنت مصابًا بالتهاب جفني العين، فقد تعاني أيضًا:
  • مشاكل بالأهداب. قد يسبب التهاب جفني العين تساقط أهدابك، أو نموها نموًا غير طبيعي (أهداب خاطئة الوجهة).
  • مشاكل جلد الجفن. قد يصيب الجفنين التندب كرد فعل لالتهابهما طويل الأمد. أو قد تتقوس حواف الجفن إلى الداخل أو إلى الخارج.
  • فرط الدمع أو جفاف العين. يمكن للإفرازات الدهنية غير الطبيعية وغيرها من الفضلات، مثل الرقائق المقترنة بالقشرة، أن تتراكم في الغشاء الدمعي، وهو محلول الماء والدهون، والمخاط، الذي تتكون منه الدموع. يتداخل الغشاء الدمعي غير الطبيعي مع التزليق السليم لجفني العين. ويمكن أن يتسبب هذا في تهيج العينين، مسببًا أعراض جفاف العين أو فرط الدمع.
  • صعوبة في ارتداء العدسات اللاصقة. قد يؤثر التهاب جفني العين في مقدار
  • صورة فوتوغرافية تعرض البردة

     التزليق في العينين؛ لذا قد يصبح ارتداء العدسات اللاصقة غير مريح.
  • الجُدْجُد. الجدجد عبارة عن عدوى تنشأ بالقرب من قاعدة الأهداب. ونتيجته كتلة مؤلمة على حافة الجفن (عادة ما تكون على الجزء الخارجي). يكون الجدجد أكثر وضوحًا للرؤية على سطح الجفن.
  • البردة. تحدث البردة عندما يكون هناك انسداد في واحدة من الغدد الزُهمية الصغيرة الموجودة على هامش الجفن، خلف الرموش مباشرةً. يمكن أن تصيب العدوى الغدة؛ مما يخلف جفنًا متورمًا أحمر اللون. وعلى عكس الجدجد، تنزع البردة لأن تكون أكثر بروزًا على الجانب الداخلي من الجفن.
  • العين الوردية المزمنة. قد يؤدي التهاب جفني العين إلى نوبات متواترة من العين الوردية (التهاب الملتحمة).
  • إصابة القرنية. إن التهيج الدائم الناتج عن الأجفان الملتهبة، أو الأهداب خاطئة الوجهة، قد يسبب تقرحًا (قرحة) تنشأ على القرنية. قد يعرضك نقص الدمع إلى حالات العدوى التي تصيب القرنية.





















الاثنين، 23 يوليو 2018

التهاب القزحية


يُعد التهاب القزحية التهابًا يؤثر على الحلقة الملونة حول حدقة العين (القزحية). وتُعد قزحية العين جزءًا من الطبقة الوسطى للعين (العنبية)، وبذلك فهي نوع من التهاب العنبية ومعروفة أيضًا بالتهاب العنبية الأمامي.
ويصيب التهاب القزحية، وهو الأكثر شيوعًا من أنواع التهاب العنبية، الجزء الأمامي من العين. والسبب غير معروف غالبًا. ويمكن أن تحدث الحالة نتيجة حالة جهازية أساسية، أو عامل وراثي.
وفي حالة عدم العلاج، يمكن أن يؤدي التهاب القزحية إلى المياه الزرقاء أو فقدان البصر. في حالة الإصابة بأعراض التهاب القزحية، ينبغي زيارة الطبيب على الفور.

الأعراض

نتيجة بحث الصور عن التهاب القزحية

يمكن أن يحدث التهاب القزحية بإحدى العينين أو كليهما. ويحدث عادةً بشكل مفاجئ، ويمكن أن يستمر من ستة إلى ثمانية أسابيع. تتضمن علامات وأعراض التهاب القزحية ما يلي:
  • إحمرار العين
  • شعور بعدم الراحة أو الألم في العين المصابة
  • الحساسية للضوء (رهاب الضوء)
  • ضعف النظر
يُعرف التهاب القزحية الذي يتطور بشكل مفاجئ، على مدى ساعات أو أيام، بالتهاب القزحية الحاد. تشير الأعراض التي تتطور تدريجيا أو تستمر فترة أطول من ستة أسابيع بالتهاب القزحية المزمن.

متى تزور الطبيب

قم بزيارة أخصائي عيون في أقرب وقت ممكن إذا كنت تعاني من أعراض التهاب القزحية. يساعد العلاج السريع على الوقاية من المضاعفات الخطيرة. إذا كنت تعاني من ألم بالعين ومشاكل بالرؤية مع علامات وأعراض أخرى، قد تحتاج إلى عناية طبية عاجلة.
الأسباب
لا يمكن تحديد سبب التهاب القزحية غالبًا. في بعض الحالات، قد يرتبط التهاب القزحية بنزيف العينين أو عوامل وراثية أو أمراض معينة. تشمل أسباب الإصابة بالتهاب القزحية:
  • إصابة العينين. قد تتسبب الصدمة القوية الحادة أو الإصابة الحادة أو الحرق الناتج عن مادة كيميائية أو حريق في حدوث التهاب القزحية الحاد.
  • العدوى. قد يسبب القوباء (الهربس النطاقي) على وجهك التهاب القزحية. وقد ترتبط أمراض معدية أخرى، مثل التوكسوبلازما، وداء النسوجات والسل والزهري بأنواع أخرى من التهاب القزحية.
  • القابلية الوراثية. قد يُصاب الأشخاص المصابين ببعض أمراض المناعة الذاتية بسبب تغير وراثي يؤثر على أجهزة المناعة بالتهاب القزحية الحاد. وتشمل الأمراض التهاب الفقار المقسط ومتلازمة رايتر وأمراض الأمعاء الالتهابية والتهاب المفاصل الصدفية.
  • داء بهجت. من الأسباب غير الشائعة في حدوث التهاب القزحية الحاد في البلدان الغربية، تُعرف هذه الحالة أيضًا بمشكلات المفاصل، وتقرحات الفم والتقرحات التناسلية.
  • التهاب المفاصل الروماتويدي اليفعي. قد ينشأ التهاب القزحية المزمن لدى الأطفال المصابين بهذه الحالة.
  • مرض اللحمانية. يتضمن مرض المناعة الذاتي نمو مجموعات من الخلايا الالتهابية (أورام حُبيبية) في أماكن في الجسد، بما فيها العينين.
  • أدوية معينة. قد تكون بعض الأدوية، مثل المضاد الحيوي ريفابوتين والمضاد الفيروسي سيدوفوفير، التي تُستخدم لعلاج عدوى فيروس الورم الحليمي البشري، سببًا نادرًا في حدوث التهاب القزحية. يعمل التوقف عن تناول هذه الأدوية على إيقاف أعراض التهاب القزحية.

عوامل الخطر

يرتفع خطر الإصابة بالتهاب القزحية إذا كان:
  • لديك تغيير جيني معين. يُعد الأشخاص الذين لديهم تغير معين في جين يُعد ضروريًا لوظيفة الجهاز المناعي الصحي أكثر عرضة للإصابة بالتهاب القزحية. يُسمى هذا التغيير ب HLA-B27.
  • الإصابة بعدوى منقولة بالاتصال الجنسي. ترتبط بعض العدوى، مثل الزهري أو فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، بخطر كبير من الإصابة بالتهاب القزحية.
  • لديك جهاز مناعي ضعيف، أو اضطراب مناعي ذاتي. يتضمن هذا حالات مثل، التهاب الفقار المقسط، والتهاب المفاصل التفاعلي.
  • تدخين التبغ. أوضحت الدراسات أن التدخين يساهم في الخطر لديك.

المضاعفات

قد يؤدي التهاب القزحية في حال عدم علاجه كما ينبغي إلى التالي:
  • حالات إعتام عدسة العين. نشوء سحابة على عدسة العين (إعتام عدسة العين) يعد من أحد المضاعفات المحتملة، ولا سيما إذا كنت قد أصبت بالتهاب طويل الأمد.
  • حدقة عين غير منتظمة الشكل. قد يسبب النسيج الندبي التصاق القزحية بالعدسة الموجودة تحتها أو بالقرنية، مما يجعل حدقة العين غير منتظمة الشكل ويؤدي إلى بطء القزحية في استجابتها للضوء.
  • الزَرَق (المياه الزرقاء). قد يؤدي تجدد الإصابة بالتهاب القزحية إلى الإصابة بالزرق وهو مرض خطير يصيب العين يتسم بزيادة الضغط داخل العين به واحتمالية لفقد البصر.
  • رواسب الكالسيوم على القرنية (اعتلال القرنية الشريطي). يسبب هذا المرض تدهور حالة القرنية لديك وقد يضعف بصرك.
  • تورم داخل الشبكية (وذمة بقعية كيسية الشكل). قد يؤدي نشوء تورم وأكياس مليئة بالسوائل داخل الشبكية في مؤخرة العين (شبكية لطخية) إلى عدم وضوح الرؤية المركزية لديك أو ضعفها






































Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More